أحدث الأخبار
  • 01:53 . الهلال السعودي يقدم عرضاً خرافياً لمحمد صلاح... المزيد
  • 01:37 . الإمارات ترحّب بإعلان وقف إطلاق النار في غزة... المزيد
  • 11:16 . رسميا.. وقف إطلاق النار في غزة... المزيد
  • 10:10 . بعد ود مدني.. الجيش السوداني يسيطر على مدينة جديدة... المزيد
  • 09:56 . اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يقترب من الإعلان رسميا... المزيد
  • 08:28 . موجة استقالات جديدة في بنك أبوظبي الأول تشمل اثنين من كبار المديرين... المزيد
  • 07:38 . تراجع أسعار الذهب مع ترقب بيانات التضخم الأمريكية... المزيد
  • 04:30 . ستة شهداء فلسطينيين بغارة إسرائيلية في جنين.. ودعوات للإضراب... المزيد
  • 04:10 . "التعليم العالي" و"ديوا" تتفقان على دعم برنامج الابتعاث... المزيد
  • 12:37 . مذكرة تفاهم بين السعودية وإيران بشأن موسم الحج... المزيد
  • 12:18 . كوريا الجنوبية تعتقل الرئيس المعزول يون سوك-يول... المزيد
  • 12:08 . إطلاق القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" لاستكشاف الفضاء... المزيد
  • 12:03 . سلطان عمان يجري مباحثات رسمية مع ملك البحرين في مسقط... المزيد
  • 11:57 . الدوري الإنجليزي.. ليفربول يسقط في فخ نوتنغهام ومانشستر سيتي يتعثر ضد برينتفورد... المزيد
  • 11:34 . ظفار يتوج بلقب كأس السوبر العماني... المزيد
  • 11:28 . دراسة أمريكية: توترات العمل تؤدي إلى قلة النوم... المزيد

عملاء مخابرات أمريكيون يواجهون تهماً في بلادهم لعملهم في الإمارات

تعبيرية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 15-09-2021

أفادت وزارة العدل الأمريكية يوم الثلاثاء أن ثلاثة عملاء سابقين في المخابرات الأمريكية ذهبوا للعمل كـ"مرتزقة تجسس" لصالح الإمارات يواجهون اتهامات اتحادية بخرق قوانين القرصنة.

وكان الرجال الثلاثة، وهم مارك باير، وريان آدامز، ودانييل جيريك، جزءاً من وحدة سرية تدعى "بروجكت رافين" Project Raven، ساعدت الإمارات على التجسس ضد خصومها.

وذكرت وكالة رويترز أن الثلاثة متهمون أيضا بخرق قيود الصادرات العسكرية.

وجاء في وثيقة العدل الأمريكية: "استخدم المدعى عليهم وسائل غير مشروعة واحتيالية وإجرامية، بما في ذلك استخدام أنظمة القرصنة السرية المتقدمة التي استخدمت عمليات استغلال الكمبيوتر التي تم الحصول عليها من الولايات المتحدة وأماكن أخرى، للحصول على وصول غير مصرح به إلى أجهزة الكمبيوتر المحمية في الولايات المتحدة وأماكن أخرى والحصول على المعلومات بشكل غير قانوني".

وتعود القضية إلى مطلع 2019، عندما كشفت وكالة رويترز عن تورط أبوظبي بتجنيد 12 عميلاً سابقاً في وكالة الاستخبارات الأمريكية لأغراض التجسس، سعياً منها لإدراج نفسها ضمن الدول التي تجيد هذه اللعبة.

وكانت أهداف أبوظبي من تجنيد العملاء السابقين ضمن مشروعها لا تقتصر على كسب الخبرة من هؤلاء العملاء فقط، وإنما تسعى أيضاً لعملية تجسس واسعة وعمليات قرصنة لحواسيب وهواتف لشخصيات مرموقة وزعماء عرب.