أحدث الأخبار
  • 07:10 . الأغذية العالمي: شاحنات الغذاء بدأت العبور لغزة عبر زيكيم وكرم أبو سالم... المزيد
  • 07:09 . إعلام عبري: بدء عملية نقل الأسيرات الإسرائيليات للصليب الأحمر بغزة... المزيد
  • 07:08 . قطر تبحث مع وفد من فصائل فلسطينية تنفيذ وقف إطلاق النار بغزة... المزيد
  • 06:06 . عودة النازحين إلى شمال غزة مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار... المزيد
  • 01:36 . وفد إماراتي يبحث في باريس تعزيز التعاون بمكافحة الجرائم المالية... المزيد
  • 01:34 . عبدالله بن زايد يبحث مع نظيره الأمريكي العلاقات الاستراتيجية... المزيد
  • 01:33 . ترامب يصل واشنطن ويعد بتوقيع عدد قياسي من المراسيم بيومه الأول... المزيد
  • 12:04 . حظر تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة... المزيد
  • 12:04 . نتنياهو يتوعد بالعودة للقتال "إذا تطلب الأمر ذلك"... المزيد
  • 11:09 . برشلونة يواصل نزيف النقاط في الدوري الإسباني... المزيد
  • 11:07 . الحوثيون يعلنون مهاجمة حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان"... المزيد
  • 10:21 . قاعدة إيرانية ضخمة "تحت الأرض" لتخزين الأسلحة البحرية... المزيد
  • 08:07 . مسجون بريطاني في دبي يتهمها بسوء معاملته... المزيد
  • 11:46 . الوصل يفوز على السد ويحرز لقب السوبر القطري الإماراتي... المزيد
  • 11:45 . سوريا الجديدة تتطلع لاستعادة مقعدها في الجامعة العربية... المزيد
  • 11:44 . مقتل وإصابة ثلاثة مستوطنين بعملية طعن في تل أبيب... المزيد

"ميديا بارت": نفوذ إماراتي في فرنسا للترويج لرؤية أبوظبي لشرق أوسط سلطوي

أبوظبي تشتري الصحفيين في فرنسا - هانري فوركاديس
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 08-07-2020

زعم الإعلامي الفرنسي، هانري فوركاديس، بأن دولة الإمارات تمارس النفوذ في فرنسا من خلال شراء الصحافيين؛ وذلك بهدف السماح لولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد "بنشر فكره ورسالته وإدامة رؤيته لشرق أوسط سلطوي ومستقر".

وادعى في مقال منشور بمدونة الرأي لموقع “ميديا بارت” الاستقصائي الفرنسي، أن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد يقوم حالياَ ضمن هذه الإطار بالتدخل في إسلام فرنسا عبر وسطاء ومؤثرين راسخين بالفعل في وسائل الإعلام، يقومون بعمليات التواصل ونشر المقالات ونشر مقابلات مع مختصين، تصب في خانة تلميع سياسة أبوظبي الهادفة إلى فرض أنظمة سلطوية في الشرق الأوسط تحت راية “ضمان الأمن والاستقرار”.

وأوضح أن أحدهم حاول في وقت سابق العمل لصالح دولة قطر ولكنه لم يجد مبتغاه، وها هو اليوم يعمل لصالح الدول التي فرضت حصارا على قطر في عام 2017، وهي الإمارات والسعودية.

لذلك -يوضح الكاتب– فهؤلاء الأشخاص هم أناس ليس لديهم قناعات كبيرة من جهة، وعلى استعداد لفعل أي شيء للعمل من أجل بلد أجنبي مهما كانت سياسته، من جهة أخرى.

كل هذا يظهر –بحسب هانري فوركاديس- إلى أي مدى، في السياق المتوتر لأزمة تبدو لا نهاية لها، في منطقة الخليج، تلعب أوروبا وبشكل خاص فرنسا دوراً رئيسياً للإمارات، لأن الأسلحة والعقود التجارية لا تسمح بالاحتجاج شديد الضراوة.

ويتهم مراقبون أبوظبي، بالسعي إلى إسكات عمليات التحول الديمقراطي في العالم العربي، وانتهاكات حقوق الإنسان، ونزع فتيل الخلافات لدى الكثير من دول المنطقة، وتغذية الصراعات والحروب على حساب طرف ضد آخر.