أحدث الأخبار
  • 10:29 . بايدن يرفع كوبا عن اللائحة الأميركية للدول الراعية للإرهاب... المزيد
  • 08:53 . ما علاقة محمد بن زايد بتخفيف ضغوط الحكومة الباكستانية على عمران خان؟... المزيد
  • 09:13 . اتهامات لإيران بمحاولة استدراج رجل أعمال إسرائيلي إلى الإمارات... المزيد
  • 08:33 . رئيس الدولة ونظيره الكيني يشهدان توقيع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة... المزيد
  • 08:04 . "القابضة" تطلب موافقة تركيا لإتمام الاستحواذ على وحدة بنك عودة... المزيد
  • 07:48 . رئيس الدولة: استدامة الطاقة أولوية رئيسية ضمن استراتيجيتنا التنموية... المزيد
  • 07:43 . حماس: اتفاق وقف إطلاق النار بغزة يصل لمراحله الأخيرة... المزيد
  • 07:12 . محكمة كويتية تقضي بالسجن وغرامة أكثر من 96 مليون دولار على وزير سابق... المزيد
  • 04:25 . "التربية" تستطلع رضا أولياء أمور الطلبة حول جودة الزي المدرسي الحالي... المزيد
  • 03:14 . مباحثات أمريكية سعودية مصرية حول التحديات الأمنية في البحر الأحمر... المزيد
  • 01:36 . جيش الاحتلال يقر بعدم تضرر قدرات حماس كثيرا في بيت حانون... المزيد
  • 01:17 . استقالة المدير المالي لشركة "شعاع كابيتال"... المزيد
  • 12:38 . صندوق أبوظبي يستثمر 500 مليون دولار في قطاع الطاقة الأمريكي... المزيد
  • 12:14 . محادثات "إيرانية-أوروبية "حول ملف طهران النووي... المزيد
  • 12:08 . جيش الاحتلال الإسرائيلي: محاولات لاعتراض صاروخ أطلق من اليمن... المزيد
  • 11:21 . السعودية تؤكد اعتزامها تخصيب وبيع اليورانيوم... المزيد

صحيفة: السعودية لم تعد ترغب في السلاح الفرنسي

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 06-03-2020

أوضحت تقارير إعلامية فرنسية أن المملكة العربية السعودية شرعت في التخلي عن اقتناء الأسلحة الفرنسية الصنع، والاعتماد على أسلحة تصنّعها دول أخرى مثل إيطاليا وألمانيا وإسبانيا وكوريا الجنوبية.

وبحسب تقرير نشرته صحيفة "لاتريبون"، وجدت باريس نفسها خارج حسابات القيادة السعودية فيما يتعلق بمشاريع التسلح منذ تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد.

وإذا كانت الولايات المتحدة مصدر السلاح الأول للسعودية دون منازع، فإن دولا أخرى نالت نصيبا من صفقات السلاح السعودي، في حين يقل اعتماد الرياض على باريس بعدما كانت أحد مصادر التسلح السعودي.

وكانت فرنسا مصدر السعودية الثاني للتزود بالبواخر الحربية وأنظمة "كروتال" للدفاع الجوي القصير المدى، قبل أن تتراجع عقب تولي محمد بن سلمان ولاية العهد وخضوع شركة "أوداس" التي كانت تنظم بيع السلاح بين البلدين إلى التصفية بطلب من ولي العهد السعودي، وإن كانت ما تزال تشرف على تنفيذ العقود الحالية.

وأشارت الصحيفة إلى أن المصنّعين الفرنسيين لم يعودوا يُدعون أصلا لحضور المناقصات التي تعلنها الرياض، وقد تم تجاهل مجموعة "نافال" في طلب باخرتين تستعملان في النقل وحظيت شركة إسبانية بالعقد.

وفيما يتعلق بالفرقاطات، تم التواصل مع شركتي "نافانتيا" الإسبانية و"فينكانتييري" الإيطالية، دون الشركات الفرنسية المتخصصة في صناعة هذا النوع من السفن الحربية.

وأشار التقرير إلى أن السعودية ومصر أصبحتا "أرضا عقيما" بالنسبة لفرنسا فيما يتعلق بالتسلح، وهذا ما دفع البعض إلى التفكير في تشديد باريس اللهجة ضد الرياض إزاء قضايا الحريات والحرب في اليمن، مع ضغط الرأي العام والإعلام والجمعيات الحقوقية، وأيضا مع اقتراب سباق رئاسيات 2022.