11:16 . السعودية تحذّر المجلس الانتقالي من التصعيد في حضرموت والمهرة... المزيد
10:32 . الإمارات ترحب باتفاق تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية والحوثيين... المزيد
09:48 . عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وعمليات هدم واسعة بالقدس... المزيد
12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
مرشح للكونجرس يعيد لأبوظبي آلاف الدولارات منعا لتأثير المال الأجنبي
متابعات
– الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-03-2019
رائد فضاء أمريكي ومرشح لمجلس الشيوخ يُعيد أموالا تلقاها من الإمارات | القدس العربي
قال متحدث باسم مارك كيلي، رائد الفضاء السابق الذي يخوض انتخابات مجلس الشيوخ في ولاية اريزونا، إنه أعاد عشرات الآلاف من الدولارات ، التي جمعها العام الماضي من خطاب مدفوع في الإمارات العربية. وكشف المتحدث أن كيلي، المرشح الديمقراطي ضد السيناتور مارثا مكسالي في ولاية اريزونا قد أعاد مبلغ 55 ألف دولار تلقاها لإلقائه خطابًا ، العام الماضي، في حدث استضافة مجلس الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. وأوضح المتحدث أنه تم دفع الأموال لكيلي من خلال مكتب المتحدثين، الذي وظفه في ذلك الوقت. وقد ركز الحدث على برنامج الفضاء الإماراتي، الذي يشترك مع “ناسا” في بعض المشاريع. وقال المتحدث:” مثل العديد من رواد الفضاء السابقين الآخرين، ألقى مارك خطبًا لمجموعة متنوعة من الناس حول تجربة في الفضاء والبحرية الأمريكية، وكيف عمل هو وزرجته، النائب السابق في أريزونا غابي جيفورس، للتغلب على مأساة تعرضها لهجوم مسلح”. وأضاف ممثل كيلي أن المشاركة تركزت بالكامل على خبراء في الفضاء ومناقشة برامج الفضاء في بلادنا. وقال محللون إن قبول النقود لا ينتهك أي قانون، ولكن يمكن اعتباره مسؤولية تجاه حملة كيلي لمجلس الشيوخ حيث تعهد بعدم قبول التبرعات من الشركات المساهمة العامة، كما شن حملة ضد تأثير الأموال الأجنبية والمحلية في السياسة. وتواجه أبوظبي انتقادات من المدافعين الدوليين عن حقوق الإنسان بسبب معاملتها للناشطين، وفي وقت سابق من هذا العام، تبين أنها استخدمت أكثر من عشرة من عملاء المخابرات المركزية الأمريكية السابقين للتجسس على النشاط الهاتفي للنشطاء. كما أنها تتهم على نطاق واسع باستخدام المال السياسي للتأثير على قرارات السياسيين في مختلف دول العالم.