08:47 . غوغل تطور خاصية للجيل الجديد من هواتف سامسونغ... المزيد |
08:03 . الفلسطينيون في الإمارات "غاضبون" من مقترح ترامب بتهجير سكان غزة... المزيد |
07:46 . حماس تسلم أسماء 25 أسيراً على قيد الحياة... المزيد |
07:08 . وزير الخارجية التركي يزور السعودية غداً الثلاثاء... المزيد |
06:55 . مباحثات إماراتية روسية حول الأوضاع في سوريا ولبنان... المزيد |
06:41 . نازحو غزة يعودون إلى شمال القطاع مشيا على الأقدام... المزيد |
02:57 . النفط ينخفض مع دعوة ترامب لأوبك لخفض الأسعار... المزيد |
02:56 . سخرية واسعة من مقترح ترامب بتهجير الفلسطينيين من غزة... المزيد |
12:24 . صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة الشهداء رغم توقف الحرب... المزيد |
11:59 . تمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين "إسرائيل" وحزب الله في جنوب لبنان... المزيد |
10:53 . الرسوم الدراسية مصدر قلق الأسر الإماراتية... المزيد |
10:17 . قطر تعلن موعد عودة النازحين لشمال غزة بعد التفاهمات بشأن الأسيرة أربيل يهود... المزيد |
10:00 . الإمارات تستنكر استهداف المستشفى السعودي بمدينة الفاشر السودانية... المزيد |
08:35 . برشلونة يكتسح فالنسيا بسباعية في الدوري الإسباني... المزيد |
08:52 . عقارات دبي تستقطب 110 آلاف مستثمر جديد في 2024... المزيد |
08:34 . الأونروا: نزوح كامل في مخيم جنين وسط تدهور أمني خطير... المزيد |
قال المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان، ومقره جنيف: علمنا أن المدافع عن حقوق الإنسان أحمد منصور، لا يزال في الحبس الانفرادي في سجن الوثبة منذ اعتقاله في مارس 2017.
وأضاف المركز الحقوقي، في تغريدة على حسابه الرسمي في تويتر: وقد عقدت جلسة في المحكمة بخصوص الطعن في الحكم الذي تقدم به يوم 17 ديسمبر 2018 وحددت جلسة قادمة ليوم 24 ديسمبر، كما وكلت المحكمة محاميا للترافع عنه.
وفي يونيو الماضي، حكمت محكمة استئناف أبوظبي الاتحادية على أحمد منصور بالسجن لمدة 10 سنوات وغرامة قدرها مليون درهم بعد "إدانته بتهمة التشهير بالإمارات عبر قنوات التواصل الاجتماعي"، كما تقرر إخضاعه للمراقبة لمدة ثلاث سنوات بعد قضاء العقوبة.
ونارا ما تقبل المحكمة الاتحادية العليا الطعن على أحكام محكمة استئناف أبوظبي، وبالكاد من كل ألف قضية تقبل طعنا واحدا.
ويفسر حقوقيون ذلك، بأن وظيفة المحكمة الاتحادية فقط هو إضفاء الشرعية على قرارات وأحكام محكمة استئناف أبوظبي، وذلك بعد أن كانت القضايا الأمنية تجري وفق درجة تقاض واحدة ولا تقبل الطعن أو الاستئناف، ما شكل طوال السنوات الماضية مثار انتقادات حقوقية دولية، فلجأت السلطات إلى هذا "التحايل" لسحب الانتقادات وذر الرماد في العيون، على حد ما يصف ناشطون وحقوقيون.