أحدث الأخبار
  • 10:32 . الإمارات ترحب باتفاق تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية والحوثيين... المزيد
  • 09:48 . عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وعمليات هدم واسعة بالقدس... المزيد
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
  • 12:04 . "صحة" توفر جراحة تفتيت حصى الكلى بالليزر للأطفال لأول مرة في أبوظبي... المزيد
  • 11:51 . الجامعة العربية تدعو للتفاعل الإيجابي مع مبادرة السلام السودانية... المزيد
  • 11:50 . مصرع رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة أثناء مهمة رسمية بتركيا... المزيد
  • 09:39 . الدعم السريع تعلن استعادة بلدة مهمة وترفض عرض الخرطوم وقف الحرب... المزيد
  • 08:50 . بينهم سعوديون وسودانيون.. اتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين للإفراج عن 2900 أسير... المزيد
  • 08:05 . كيف تشغّل أبوظبي شبكة مؤثّريها لتشويه الإسلاميين؟.. تحقيق يوضح البنية والسرديات... المزيد
  • 04:48 . ترامب يقرر الاحتفاظ بالناقلات المصادرة وتحويل نفطها للمخزون الإستراتيجي... المزيد
  • 12:30 . سلطان عُمان يستقبل وزير الخارجية السعودي لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية... المزيد
  • 12:26 . قرقاش يرد على السعوديين واليمنيين والسودانيين: "الإمارات لا تبحث عن نفوذ"... المزيد

قرقاش عن الأزمة السعودية الكندية: لابد من التمييز بين ملفين

أنور قرقاش - أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 10-08-2018


قال أنورقرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، إن هناك فرقا بين التدخل في الشؤون الداخلية للدول وبين الحوار معها في ملفات مثل حقوق الإنسان، وذلك في إشارة إلى الأزمة التي تشهدها السعودية وكندا.
جاء ذلك في تغريدة لقرقاش على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حيث قال: "حيال التدخل بالشأن الداخلي الذي يستهدف السعودية الشقيقة ويستهدفنا في الخليج العربي لا بد من التمييز بين ملف حقوق الإنسان وبين احترام قوانيننا وإجراءاتنا القضائية ومتطلبات أمننا الوطني"، على حد قوله.
وتابع قائلا: "ففي ملف حقوق الإنسان هناك حوارات رسمية نشارك فيها جميعا على مستوى ثنائي ومتعدد الأطراف، ونتفق في جوانب ونختلف في أخرى، وهو غير التدخل السافر في الشأن الداخلي وفِي قوانيننا وقضائنا. وباختصار الحوار مقبول والتدخل والتسيس مرفوض"، على حد تعبيره.
وتستغل دول خليجية وعربية مزاعم السيادة لمواجهة الانتقادات الحقوقية التي تواجهها نتيجة ممارسات وانتهاكات مروعة تقوم بها أجهزة الأمن في دول المنطقة ضد الناشطين والمدونين، وتصنف هذه الأجهزة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "عناصر إرهابية" تهدد ما تسميه "الأمن الوطني" الذي بات ينحصر في شخص واحد أو عدد قليل من الأشخاص، على خلاف السابق الذي كان يعني "أمن النظام" فقط.