أحدث الأخبار
  • 09:39 . الدعم السريع تعلن استعادة بلدة مهمة وترفض عرض الخرطوم وقف الحرب... المزيد
  • 08:50 . بينهم سعوديون وسودانيون.. اتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين للإفراج عن 2900 أسير... المزيد
  • 08:05 . كيف تشغّل أبوظبي شبكة مؤثّريها لتشويه الإسلاميين؟.. تحقيق يوضح البنية والسرديات... المزيد
  • 04:48 . ترامب يقرر الاحتفاظ بالناقلات المصادرة وتحويل نفطها للمخزون الإستراتيجي... المزيد
  • 12:30 . سلطان عُمان يستقبل وزير الخارجية السعودي لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية... المزيد
  • 12:26 . قرقاش يرد على السعوديين واليمنيين والسودانيين: "الإمارات لا تبحث عن نفوذ"... المزيد
  • 12:22 . كلمات صادقة من حاكم الشارقة لفلسطين تشعل التفاعل: "لو كان بيدنا لكنا معكم"... المزيد
  • 12:01 . وثيقة ويكيليكس تكشف رؤية محمد بن زايد للانتخابات والإسلام السياسي وإيران... المزيد
  • 11:53 . كتاب "الوهم الأندلسي" لروضة الطنيجي يثير موجة انتقادات حادة واتهامات بالتحريض وتشويه صورة الإسلام... المزيد
  • 01:06 . رويترز: مهبط طائرات ممول من أبوظبي في ليبيا يغيّر موازين الحرب السودانية... المزيد
  • 12:35 . بسبب الرقائق الإلكترونية.. أبوظبي في مرمى التحقيقات الأمريكية... المزيد
  • 08:07 . كاتب إسرائيلي يكشف عن خلافات بين ترامب ونتنياهو قبيل لقائهما القادم... المزيد
  • 06:27 . الأرصاد يتوقع طقساً صحواً إلى غائم جزئياً خلال الغد... المزيد
  • 06:24 . سيناتور أمريكي: صواريخ إيران قادرة على اختراق "القبة الحديدية" الإسرائيلية... المزيد
  • 12:43 . مقتل جنرال في الجيش الروسي بانفجار في موسكو... المزيد
  • 12:24 . هيئة فلسطينية: مستوطنات الاحتلال الجديدة حرب إبادة على الجغرافيا... المزيد

وول ستريت: خامنئي يدير إمبراطورية مالية بمئتي مليار دولار

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-01-2018


قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن أنصار المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي يتباهون بأنه رجل يعيش حياة متواضعة، ويتغاضون عن ذكر أنه يدير ثلاث مؤسسات تجارية وصناعية تبلغ قيمتها مئتي مليار دولار.


وأضافت في مقال لكاتبين من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية أن الشركات الثلاث هي: شركة تنفيذ كلمة الإمام الخميني (إيكو)، ومؤسسة موستازافان، وشركة أستان قدس رضوي، مشيرة إلى أن خامنئي يستخدم عوائد هذه الشركات في تمويل الشبكات السياسية المؤيدة له.


وأشار الكاتبان إلى أن التقديرات تشير إلى أن شركات خامنئي لديها مصلحة في كل الصناعات الموجودة بإيران تقريبا، وأنها حصلت على الكثير من أصولها من المصادرات المنظمة التي تمت لممتلكات القطاع الخاص التي أعقبت "الثورة الإسلامية" في 1979، وأنها لا تدفع ضرائب، ولا تتم مراجعتها إلا من قبل مكتب المرشد الأعلى فقط، وإنها تستخدم علاقاتها السياسية للتفوق على منافسيها والحصول على عقود حكومية مغرية.


وعلق الكاتبان بأنه ليس من الغريب أن نجد كثيرا من الإيرانيين المحرومين حانقين على قادتهم.


وأورد المقال تفاصيل عن هذه المؤسسات ومئات الشركات الفرعية التابعة لها والتقديرات حول قيمة كل منها وأماكن ومجالات أنشطتها وأهم العقود التي أبرمتها مع شركات أجنبية عقب رفع العقوبات عن إيران بعد التوقيع على الاتفاق النووي.


وقال إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب يمكنها استخدام أحد القوانين الأميركية المتعلقة بحقوق الإنسان لاستهداف هذه المؤسسات والشركات التابعة لها لعزل إمبراطورية خامنئي للأعمال التجارية والصناعية.


وأشار المقال إلى أن إدارة ترمب تعهدت بتقديم المساعدة للمحتجين الإيرانيين وأحد أشكال هذه المساعدة هو توفير المعلومات عن النظام الإيراني، وأن مقالهم هذا جزء من هذا المسعى.