أحدث الأخبار
  • 01:36 . وفد إماراتي يبحث في باريس تعزيز التعاون بمكافحة الجرائم المالية... المزيد
  • 01:35 . عودة الناحين إلى شمال غزة مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار... المزيد
  • 01:34 . عبدالله بن زايد يبحث مع نظيره الأمريكي العلاقات الاستراتيجية... المزيد
  • 01:33 . ترامب يصل واشنطن ويعد بتوقيع عدد قياسي من المراسيم بيومه الأول... المزيد
  • 12:04 . حظر تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة... المزيد
  • 12:04 . نتنياهو يتوعد بالعودة للقتال "إذا تطلب الأمر ذلك"... المزيد
  • 11:09 . برشلونة يواصل نزيف النقاط في الدوري الإسباني... المزيد
  • 11:07 . الحوثيون يعلنون مهاجمة حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان"... المزيد
  • 10:21 . قاعدة إيرانية ضخمة "تحت الأرض" لتخزين الأسلحة البحرية... المزيد
  • 08:07 . مسجون بريطاني في دبي يتهمها بسوء معاملته... المزيد
  • 11:46 . الوصل يفوز على السد ويحرز لقب السوبر القطري الإماراتي... المزيد
  • 11:45 . سوريا الجديدة تتطلع لاستعادة مقعدها في الجامعة العربية... المزيد
  • 11:44 . مقتل وإصابة ثلاثة مستوطنين بعملية طعن في تل أبيب... المزيد
  • 08:46 . حماس توضح آلية الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين... المزيد
  • 07:46 . جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخين أطلقا من اليمن... المزيد
  • 07:44 . اغتيال قاضيين من المحكمة العليا في طهران... المزيد

محمد بن سلمان ومقتدى الصدر يعترفان بالأخطاء!

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 01-08-2017


أقر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وزعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر بأن الرياض وبغداد ارتكبتا "أخطاء" في السابق فيما يتعلق بالعلاقات بين البلدين. 


وكشف المتحدث باسم التيار الصدري في العراق، صلاح العبيدي، في لقاء بثته قناة "الحدث" المحسوبة على السعودية، أن محمد بن سلمان ومقتدى الصدر حددا تلك "الأخطاء"، في العلاقات بين بلديهما، وأبديا نيتهما الجدية للتغلب عليها، خلال لقائهما الأحد في جدة.


وأشار إلى أن الطرفين رغم اتخاذهما بعض الخطوات البناءة في السابق إلا أن الجو العام في العلاقات الثنائية لم يكن إيجابيا.


وشدد العبيدي على أهمية توسيع التفاعل بين العراق والسعودية على ألا يقتصر على المستوى السياسي والدبلوماسي فقط.


كما قال العبيدي إن الصدر أكد لولي العهد السعودي ضرورة اتخاذ خطوات عملية من أجل التغلب على الخلافات وفتح آفاق للتعاون والتخلص من الخطاب الطائفي.