أحدث الأخبار
  • 12:42 . أوامر إخلاء جديدة في لوس أنجلوس بعد تغيير في اتجاه أكبر الحرائق... المزيد
  • 12:42 . الجيش السوداني يستعيد مدينة ود مدني... المزيد
  • 12:41 . اتفاق على اتخاذ إجراءات إعادة فتح سفارة أبوظبي في بيروت... المزيد
  • 09:31 . تعطل آلاف الرحلات الجوية بسبب عاصفة في أمريكا... المزيد
  • 09:04 . مصر: أمن البحر الأحمر مرهون بإرادة الدول المشاطئة فقط... المزيد
  • 07:13 . ليفربول يتخطى أكرينجتون برباعية في كأس الاتحاد الإنجليزي... المزيد
  • 06:42 . انطلاق "قمة المليار متابع 2025" في دبي... المزيد
  • 12:12 . أمطار غزيرة في مكة وتحذيرات من تدني الروية في معظم دول الخليج... المزيد
  • 12:07 . بايدن: العقوبات الجديدة على روسيا قد ترفع أسعار الغاز بشكل طفيف... المزيد
  • 11:39 . "التربية" تحدد 12مهارة مهنية لاختيار مقيّمي الجودة في المدارس... المزيد
  • 11:37 . "المالية": توسيع آلية الاحتساب العكسي ليشمل المعادن الثمينة والأحجار الكريمة... المزيد
  • 11:06 . احترس.. الجسيمات البلاستيكية الدقيقة تؤذي الجهاز التناسلي وتزيد خطر سرطان القولون والرئة... المزيد
  • 11:06 . النفط يقفز 3% عقب عقوبات أمريكية على قطاع النفط الروسي... المزيد
  • 11:05 . قائد الثوري الإيراني يزور قاعدة صاروخية تحت الأرض استخدمت بضرب "إسرائيل"... المزيد
  • 11:03 . مادورو يؤدي اليمين رئيسا لفنزويلا لولاية ثالثة.. ووأمريكا والمعارضة تندد... المزيد
  • 10:44 . زلزال بقوة 5.5 درجات يهز إثيوبيا وسط سلسلة هزات متكررة... المزيد

المرصد العماني لحقوق الإنسان يطالب بتحديد صلاحيات منصب السلطان

مسط – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 07-07-2015


 طالب نبهان سالم – مدير المرصد العماني لحقوق الإنسان - بضرورة تحديد صلاحيات السلطان الحالي أو القادم لسلطنة عمان، على أن يكون ذلك بداية عهد جديد يقوم الشعب من خلاله بإدارة أموره بنفسه على كافة مستويات القرار السياسي.
وقال "سالم" في تغريدة له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "ليس هناك طغيان أفضل من آخر، أرفض الطغيان السياسي كرفضك لاستغلال الدين في السياسة ورفضك للاحتكار.. الطغيان ظلام ينتشر على طرقات المستقبل"، وأوضح أن أحد أهم أسس بناء وطن معافى من الفساد السياسي، محاسبة الحاكم ومراقبته وتخصيص مرتب شهري له.
واستبق "سالم" تغريداته بالإشارة إلى أن استقلالية العمل الإصلاحي ضرورة ملحة في كافة مجتمعاتنا، والتغطية عليه بشعارات وطنية - دينية يفسد الإصلاح ويُفقده حياديته.
وأضاف: "طالما صوت الأيديولوجية يعلو على صوت الإنسانية في المجتمعات العربية خاصة، فلن يكون للإنسان قيمة ولا للحريات أهمية"، لافتا إلى أن مراجعة الشكل المعيشي العام للمجتمعات ليس المقصود بها الشكل الديني فقط، بل كذلك السياسي والمجتمعي، فعادة ما يكون الدين مطية لهما.