02:48 . تركيا تقلص صفقة شراء مقاتلات إف-16 من أمريكا... المزيد |
12:49 . الذهب حبيس نطاق ضيق قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية... المزيد |
11:47 . النفط يستقر وسط تركيز على وقف إطلاق النار في لبنان وسياسة أوبك+... المزيد |
11:36 . هواوي تطلق أحدث هواتفها بنظام تشغيل خاص خالٍ من أندرويد... المزيد |
11:27 . بايدن يعلن عن جهود مشتركة مع قطر وتركيا ومصر لوقف العدوان على غزة... المزيد |
11:01 . أبوظبي تعزي عائلة الحاخام الإسرائيلي وتشكر تركيا على تعاونها في القبض على الجناة... المزيد |
10:48 . السعودية تعتمد ميزانية 2025 بعجز متراجع لـ27 مليار دولار... المزيد |
10:31 . بعد اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.. ماكرون يدعو "لانتخاب رئيس دون تأخير"... المزيد |
10:26 . طهران ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان... المزيد |
10:24 . بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي و"حزب الله"... المزيد |
10:13 . أبطال أوروبا.. سيتي يواصل سقوطه وفوز برشلونة وأرسنال والبايرن... المزيد |
01:20 . مجموعة السبع تقول إنها "ستفي بالتزاماتها" تجاه مذكرة توقيف نتنياهو... المزيد |
01:18 . سلطان عُمان يزور تركيا لأول مرة الخميس... المزيد |
01:05 . بوريل يطالب بتنفيذ قرار المحكمة الجنائية بحق نتنياهو وغالانت... المزيد |
01:02 . مجلس الدفاع الخليجي يبحث في الدوحة تعزيز استراتيجية الدفاع المشتركة... المزيد |
12:52 . "رويترز": تركيا سلمت المتهمين بقتل الحاخام الإسرائيلي لأبوظبي... المزيد |
أعاد وزير الخارجية الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، اليوم الأحد، نشر فيديو يعود إلى عام 2017، حذّر فيه الأوروبيين من تأثير الإسلام والإسلاميين على بلدانهم، حد زعمه.
ويأتي نشر الفيديو، الذي تصل مدته إلى 45 ثانية، بالتزامن مع المظاهرات الواسعة التي تشهدها دول أوروبا، والجامعات الأمريكية، تأييدا لغزة التي تتعرض لحرب صهيونية منذ سبعة أشهر، في إشارة إلى وقوف الإسلاميين وراء المظاهرات المناهضة للصهاينة.
وفي مايو 2017، وخلال حديثه لمنتدى "مغردون"، الذي نظمته السعودية وشارك فيه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، قال الشيخ عبدالله بن زايد: "سيأتي يوم نرى فيه خروج المزيد من المتطرفين والإرهابيين من أوروبا".
وزعم وزير الخارجية أن ذلك "سببه الافتقار إلى اتخاذ القرار السياسي الصحيح، على افتراض أنهم (الأوروبيون) يعرفون الشرق الأوسط، ويعرفون الإسلام، ويعرفون الآخرين أكثر منا، ولكن أنا آسف، هذا جهل تام".
الفيديو نشره الإعلامي السعودي المروج للتطبيع لؤي الشريف، قائلاً: "هذا ما قاله وزير الخارجية الإماراتي عام 2017 عن التطرف. لقد تحققت نبوءته".
وأعاد وزير الخارجية نشر الفيديو وعلق عليه بالقول: "قلت لكم ذلك".
مداخلة الشيخ عبدالله بن زايد خلال المنتدى تجاوزت نصف ساعة. ومما قاله حينها إن "بعض الدول الأوروبية لا تدرك أن هناك 50 مليون مسلم في أوروبا، ولذا هنالك دول أوروبية حاضنة للإرهابيين والتطرف".
وأضاف أنه عند حدوث أي مشكلة من المسلمين الذين لم تحسن الدول الأوروبية "رعايتهم"، فإن الأوروبيين يلقون باللوم على الدول العربية والإسلامية. مضيفاً "لا.. نحن غير ملومين".
وقال عبدالله بن زايد حينها إنه "ما زالت هنالك عنصرية ونظرة دونية للمستعمرين السابقين تجاه مستعمراتهم (العربية) السابقة"، في إشارة إلى فرنسا التي احتلت الجزائر.
وخلال السنوات الماضية، أعاد المئات من المعادين للإسلام حول العالم نشر الفيديو، خصوصاً مع وجود احتجاجات أو مظاهرات في دول أوروبا، بهدف التحريض على الإسلاميين.
من جانب آخر تُتّهم أبوظبي بنشر "الإسلاموفوبيا" في أوروبا، من خلال توظيف جماعات ضغط، وشركات استخبارات، لتشويه سمعة المهاجرين المسلمين هناك، والجمعيات الإسلامية الكبرى، من خلال السعي لربط مسؤوليها بالإخوان المسلمين والمتطرفين.
وتتواصل الاحتجاجات الواسعة في جامعات أوروبية وأمريكية ضد الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
وتشهد جامعة "ساينس بو" في باريس، وجامعات أخرى عبر أوروبا، احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين، ومطالبة بإنهاء الحرب في قطاع غزة، وتقول الشرطة الفرنسية إنها تخطط لإجلاء طلاب يحتلون أحد مباني الجامعة التي تعتبر إحدى أعرق الجامعات في فرنسا.
كما تشن السلطات الأمريكية حملة قمع تسببت باعتقال مئات الطلاب، وإصدار قرارات فصل بحق العديد منهم.
واعتقلت الشرطة الأمريكية مئات الطلاب والمدرسين ممن شاركوا باحتجاجات ضد الاحتلال الإسرائيلي.
ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي خلفت نحو 112 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ما استدعى محاكمة تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بدعوى "إبادة جماعية".
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي حربه المدمرة على غزة رغم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي بوقف إطلاق النار فورا، وكذلك رغم مثوله أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".
اقرأ أيضاً: